يتناول النص نقاشًا حول التوازن بين العلم والاقتصاد في سياق توافر التقنيات الطبية الحديثة. يطرح النقاش تساؤلات حول ما إذا كان يجب أن تكون هذه التقنيات متاحة للجميع بغض النظر عن قدرتهم المالية، أم أنها ستظل حكرًا على من يستطيع دفع أعلى سعر. يشير النقاش إلى أن الوصول إلى بعض التقنيات المتقدمة غالبًا ما يكون مقصورًا على الأشخاص ذوي القدرة المالية الأعلى، مما يعكس تشوهًا في قيم المجتمع والعلاقة بين العلم والاقتصاد. تؤكد ريما بن علية على أن العلم يجب أن يهدف إلى تقديم الفائدة القصوى للعالم بأكمله وليس تحقيق ربح مالي فقط، مشيرة إلى أن جعل العلم منتجًا قابلاً للتسويق قد يؤدي إلى تجاهل الهدف الرئيسي منه وهو المنفعة البشرية الشاملة. يتفق نذير البلغيتي مع هذا الرأي، مؤكدًا على الجانب الأخلاقي لهذه المسألة وكيف أنه لا يجوز اعتبار الصحة العامة سلعة تتبع قانون السوق. يقترح المجتمعون إعادة ترتيب الأولويات حتى يحصل الجميع على الحق في الاستفادة من أفضل ما حققه العالم العلمي بدون عائق مالي.
إقرأ أيضا:الطاجين المغربي، أكلة عربية ضاربة في عمق التاريخ- بانونيا (محافظة رومانية)
- لدي أخت متزوجة من رجل وهو طيب ومحترم ويصلي، ومهتم بأسرته، ولكنه أخد قرضا ربويا من المصرف مؤخرا وله م
- بحثت عن معنى الميل الجنسي، فعرفت أنه الانجذاب عاطفيا أو جنسيا لشخص ما، فحينما أنظر إلى رجل أو فتاة و
- أشعر بحقد، وغل على أخي الذي لا يفعل أي شيء في حياته، سوى ذهابه إلى عمله، ثم عودته إلى البيت، ثم إ
- 1- كم كان عمر الرسول صلى الله عليه وسلم عند وفاته ؟ 2-من هو الصحابي الجليل الذي صلى خلفه الرسول صلى