العمل الصالح في الإسلام يُعرّف بأنه كل عمل يقوم به المسلم بإخلاص لله تعالى، وفقًا لسنة النبي محمد صلى الله عليه وسلم. هذا التعريف مستمد من قول الفضيل بن عياض رحمه الله، الذي أكد أن العمل الصالح يجب أن يكون خالصًا لوجه الله تعالى وصوابًا وفقًا للسنة النبوية. الإخلاص لله تعالى هو الركن الأول للعمل الصالح، حيث يجب أن يكون العمل خاليًا من الرياء والسمعة. أما الركن الثاني فهو الموافقة لسنة النبي محمد صلى الله عليه وسلم، إذ لا يقبل عمل إلا إذا كان مطابقًا لما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم. هذا لأن أصل دين الإسلام هو التوحيد الخالص لله تعالى، والعمل بما شرعه الله على لسان رسوله صلى الله عليه وسلم.
إقرأ أيضا:الدكتورة سميرة موسى، عالمة الذرةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- شهادات استثمار مجموعة(ج) بالبنك هي شهادات تأكدت من حرمتها شرعاً لأنها تعتمد على الجوائز وليس لها عائ
- لقد أساء لي والدي إساءات عديدة وفي مرات متتالية الكثير الكثير بعد زواجي وخاصة إلى زوجتي وكان آخرها ع
- تعرفت على أخت عراقية, عمرها 18 سنة على موقع الفيسبوك, وهي تقول بأنها كانت مبتدعة ولكنها تركت البدعة
- يقول الله سبحانه وتعالى في سورة النور الآية 3الزَّانِي لَا يَنكِحُ إلَّا زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً و
- أمتلك شقة سكنية وتقدم أحد الأشخاص ليستأجرها مني فاشترطت عليه أجرة شهرية محددة، وبعد اتفاقنا بدأ في د