مع ازدياد اعتماد الشركات على العمل عن بعد، برزت مشكلة التوازن الصعب بين الإنتاجية والرفاهية لدى العاملين من المنزل. يُعد هذا التحدي حقيقياً لضياع الحدود بين الحياة الشخصية والعملية، ما قد يؤدي إلى ضغط مفرط وتمدد ساعات العمل غير الصحية.
من أجل المحافظة على إنتاجية عالية، يُنصح بوضع حدود زمنية واضحة للساعات العملية وتحديد توقعات محددة للأنشطة اليومية.
لكنّ الرفاهية لا تقل أهمية عن الإنتاجية؛ فالتركيز والطاقة هما أساس أي موظف منتج. لذلك، يجب على الشركات تشجيع العاملين من المنزل على توفير فترات راحة كافية، ممارسة الرياضة، اتباع نظام غذائي صحي، وتحافظ على التواصل الاجتماعي المنتظم لتعزيز رفاهية الموظفين.
إقرأ أيضا:كتاب أنظمة التشغيل للمبرمجينمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الله يعلم أن ما أقوله صحيح، ، أنا جامعية أعمل في وظيفة مرموقة أبلغ من العمر 30سنة وتقدم لخطبتي شخص ع
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهإمرأة تعمل في أحد المستشفيات في قسم الحاسوب، حسب أقوالها المكان الوحي
- والدي رجل في الستين، صحته جيدة جدًّا جدًّا، ولا يعاني من أية أمراض، وهو ميسور الحال، يقوم بأفعال مشي
- أبي تزوج بامرأتين في حياته، وله منهما أبناء. الأولى طلقها، والثانية أمي -رحمها الله-. بعد أن توفي وا
- إذا لم أضع المكياج وأنا بالغة، فهل أعتبر متشبهة بالرجال؟