في ماليزيا، حيث يسود الطابع الإسلامي على قوانين البلاد وأعمار شعبها، يُنظر إلى التعاطف مع مجتمع المثليين الجنسيين على أنه غير مقبول بموجب الشريعة الإسلامية. تحظر تعاليم الدين الإسلامي العلاقات المثلية بشدة وتعتبرها خطيئة جسيمة، مستندة إلى أقوال النبي محمد صلى الله عليه وسلم. وفقًا للعديد من العلماء، بما في ذلك مالك والشافعي وأحمد وإسحق، فإن العقوبة المقررة لهذه العلاقات هي الرجم. يُنظر إلى هذه العلاقات على أنها متعارضة مع الفطرة البشرية وقوانين الزواج التقليدية، مما يجعلها مصدر قلق كبير للمجتمع الماليزي المسلم. هذا الموقف لا ينبع فقط من الآثار الأخلاقية والدينية، بل أيضًا من التأثيرات الاجتماعية والأمراض التي يمكن أن تنشأ عنها. إن هذه النظرة مستمدة مباشرة من التعليمات الدينية ولا تشكل حكمًا شخصيًا أو وجهة نظر فردية.
إقرأ أيضا:قبائل المغرب: قبائل دكالةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ابن عمتي رضع من أختي الكبيرة، فما حكم زواجي منه أرجو الرد بالتفصيل؟
- نذرت صيام الاثنين، والخميس. هل أنا ملزمة بإخبار الخاطب بذلك أم بإمكاني كتمان الأمر إلى ما بعد الزواج
- سؤال بسيط أبحث عن إجابة له: ما حكم سماع كلمات الأغاني التي لا تتسم بالفحش، ولا الكلام البذيء من غير
- لنا نسيب منذ زمن طويل، إلا أننا في الفترة الأخيرة علمنا أن أمواله هي بالنصب والاحتيال ( وعلمنا هذا ا
- هل تأثم الزوجة إن رفضت أن يعيد الزوج ضرتها إلى ذمته، علما بأنها لا ترفض غيرة منها، ولكن بسبب أن هذه