في عالم اليوم المتسارع التطور التكنولوجي والاقتصادي، أصبح التعليم المستمر ضرورة حيوية للمحافظة على القدرة التنافسية في سوق العمل. هذا ليس مقتصراً فقط على الشباب الذين يبدأون حياتهم العملية، بل يشمل أيضاً العمال ذوي الخبرة الذين يسعون للحفاظ على مهاراتهم وأدوات عملهم. مع تزايد الطلب على الكفاءات الرقمية والإبداع وتعدد اللغات وغيرها من القدرات المهنية الخاصة، فإن الأفراد الذين يستثمرون الوقت والموارد في تطوير هذه المهارات هم أكثر عرضة لتأمين وظائف أفضل والحصول على فرص ترقية أكبر. التعليم المستمر يؤثر إيجاباً على الأداء الوظيفي من خلال زيادة الإنتاجية وتحسين الدخل، كما يساعد في سد الفجوة بين التوقعات والتطبيق في السوق العالمية. تتحمل الجامعات والمعاهد التدريبية مسؤولية كبيرة في تقديم برامج مرنة وقابلة للتكيف تتناسب مع احتياجات سوق العمل الناشئة باستمرار. من الضروري تقديم طرق دراسية متنوعة مثل الدورات عبر الإنترنت ومنصات التعلم الذاتي لجعل الوصول إلى التعليم مستمراً أمر ممكن لكل شخص يرغب فيه بغض النظر عن ظروف عمره أو موقعه الجغرافي.
إقرأ أيضا:قبيلة اولاد مساعد بزاكورة- تقدم إلى ابنتي شاب على خلق، لكنه يعمل في بنك ربوي. واشترط والدها لكي يوافق على الزواج أن تكون معه شق
- قرأت لأحد المغردين في تويتر: «أن العبادات في الإسلام ليست مطلوبة لذاتها، فهي وسيلة، لا غاية، وقيمتها
- في الحديث: « البيعان بالخيار حتى يتفرقا إلا أن تكون صفقة خيار ، ولا يحل له أن يفارق صاحبه خشية أن يس
- لو وجد خلاف بين شخصين، وقرّر أحدهما أن يبتعد؛ لأنه يرى أن البعد أنسب حل، والثاني رافض لمسألة البعد؛
- في ظل الحديث: «لأن تهدم الكعبة حجرًا حجرًا، أهون عند الله من أن يراق دم امرئ مسلم» وما شابهه، فإنه ف