تسلط مقالة “صاحب المنشور” الضوء على الأهمية الحاسمة للتعليم المستمر طوال الحياة في عصر التغيير السريع. تؤكد المقالة أن قدرة الأفراد على التعلم والتطور بشكل مستمر أصبحت عاملاً رئيسياً للتكيّف مع التقلبات الاقتصادية والثقافية والتكنولوجية التي نواجهها باستمرار. بينما يعتبر التعليم الرسمي خطوة أساسية تنتهي عادة بمرحلة الجامعة، إلا أنه ليس النهاية بالنسبة لأولئك الذين يرغبون في توسيع مداركهم ومهاراتهم. يشير المؤلف إلى عدة مزايا للتعليم المستمر؛ أولها تحديث المهارات المهنية ليتماشى مع سوق العمل المتغير، وثانيها زيادة فرص الحصول على وظائف ذات رواتب أعلى نتيجة للحصول على شهادات ودبلومات جديدة. ثالثاً، يُعزز تعلم الذات الشعور بالثقة والإنجاز، وهو ما يساهم بدوره في الصحة النفسية العامة للمجتمع. علاوة على ذلك، فقد سهل ظهور التعليم الإلكتروني الوصول لهذه المنافع بصورة أكبر من خلال توفير العديد من المنصات المجانية مثل موشن جرافيك سكول وكورسيرا والتي تقدم دروسًا متنوعة. بالتالي، يدعو الكاتب الحكومات والمؤسسات الخاصة لدعم وتعزيز برامج رعاية التعليم المستمر لتحقيق نمو شامل
إقرأ أيضا:كتاب علم التلوث- غورفيندر سينغ
- لقد عاهدت الله في نفسي أن أي مال يرزقني الله به أتصدق بعشره، والسؤال: على مَن مِن هؤلاء تسمى صدقة وأ
- جدي يبلغ من العمر 77 سنة، وجدتي 65سنة، وهي لا تقصر أبدًا بواجباتها تجاه جدي، ولا ترفض له طلبًا، ولا
- من هو الصحابى الذى كانت تتحقق رؤياه؟
- ما حكم رجل ملتزم يشاهد قنوات تبث أعمال السحر والدجل ولا يهتم لأحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم وعندم