تسلط مقالة “صاحب المنشور” الضوء على الأهمية الحاسمة للتعليم المستمر طوال الحياة في عصر التغيير السريع. تؤكد المقالة أن قدرة الأفراد على التعلم والتطور بشكل مستمر أصبحت عاملاً رئيسياً للتكيّف مع التقلبات الاقتصادية والثقافية والتكنولوجية التي نواجهها باستمرار. بينما يعتبر التعليم الرسمي خطوة أساسية تنتهي عادة بمرحلة الجامعة، إلا أنه ليس النهاية بالنسبة لأولئك الذين يرغبون في توسيع مداركهم ومهاراتهم. يشير المؤلف إلى عدة مزايا للتعليم المستمر؛ أولها تحديث المهارات المهنية ليتماشى مع سوق العمل المتغير، وثانيها زيادة فرص الحصول على وظائف ذات رواتب أعلى نتيجة للحصول على شهادات ودبلومات جديدة. ثالثاً، يُعزز تعلم الذات الشعور بالثقة والإنجاز، وهو ما يساهم بدوره في الصحة النفسية العامة للمجتمع. علاوة على ذلك، فقد سهل ظهور التعليم الإلكتروني الوصول لهذه المنافع بصورة أكبر من خلال توفير العديد من المنصات المجانية مثل موشن جرافيك سكول وكورسيرا والتي تقدم دروسًا متنوعة. بالتالي، يدعو الكاتب الحكومات والمؤسسات الخاصة لدعم وتعزيز برامج رعاية التعليم المستمر لتحقيق نمو شامل
إقرأ أيضا:الأسرة الطبية الأندلسية: بنو زهر 1 (أبو بكر محمد)- ضاحية ديري فلات
- أنا شاب فلسطيني من أهل السنة والجماعة ـ والحمد لله ـ ومنذ أربع سنوات تزوجت من فتاة فلسطينية بالسويد،
- زوجتي توفي والدها ولديهم عقارات وأموال وما شابهها.. الآن كل واحد منهم يريد أن يأخذ نصيبه، علما بأن ل
- إخواني بارك الله فيكم... أود سؤالكم عن كتب الحديث الصحيحة، فهل يوجد كتاب يحتوي على الأحاديث الصحيحة
- أنا مسلم في الصين أعلم أن إعفاء اللحية واجب، ولكني أخشى الافتتان إذا أعفيت اللحية، لأن كثيراً من الم