يتناول النص تأثير جائحة كوفيد-19 على الصحة النفسية، مشيراً إلى أن الآثار النفسية للوباء كانت واسعة النطاق ومتعددة الجوانب. فقد أدى عدم اليقين والظروف الاقتصادية الصعبة، مثل فقدان الوظائف والضغوط المالية، إلى زيادة مستويات الضغط النفسي لدى العديد من الأفراد والمجتمعات المحلية. كما أن الحجر الصحي والعمل من المنزل قد ساهم في زيادة حالات الاكتئاب واضطرابات النوم. بالإضافة إلى ذلك، أثرت تحديات الحصول على الرعاية الطبية بشكل غير متناسب على المجتمعات الأكثر فقراً. في ظل هذه الظروف، أصبح الدعم النفسي عبر الإنترنت أكثر أهمية، حيث يتيح للمرضى الوصول إلى العلاج دون المخاطرة بالتواصل الشخصي. كما هناك حاجة ملحة لتقديم التدريب والتوعية بشأن استراتيجيات إدارة التوتر والإعاقة الذهنية للعاملين في الخطوط الأمامية وفي العديد من القطاعات الرئيسية الأخرى.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : اغيل
السابق
العنوان التحول الرقمي في التعليم الفرص والتحديات
التاليالتنمية المستدامة التوازن بين الاقتصاد والبيئة والاجتماع
إقرأ أيضا