يتناول هذا المقال التأثير النفسي للألعاب الإلكترونية على الشباب، موضّحًا جوانب إيجابية وسالبة في علاقتهما.
يُسلط الضوء على قدرة الألعاب على تحفيز المهارات الاجتماعية والتفكير الاستراتيجي، وتشجيع الذاكرة وحل المشكلات. لكن الدراسات الحديثة تُشير إلى علاقة بين الإدمان على ألعاب الفيديو واضطرابات القلق والتوتر لدى بعض اللاعبين.
النقاش يبرز الأثر السلبي للإفراط في اللعب، والذي يُؤدي إلى نقص النوم، وتأثيره السيء على التركيز والإنتاجية اليومية، بالإضافة إلى العزلة الاجتماعية. يدرج المقال أيضاً خطر محتوى بعض الألعاب العنيفة أو الغامضة على الشباب، لاسيما إذا لم يتمكنوا من التعامل مع مشاعر الخوف والقسوة التي يعرضونها أثناء اللعب.
إقرأ أيضا:عرب شراقة (شراگة)يُختتم النص بتأكيد ضرورة إدارة حكيمة لاستخدام الألعاب الإلكترونية، مع التعليم المبكر لأولياء الأمور والشباب حول استخدام الأجهزة بطريقة صحية لخلق بيئة رقمية آمنة ومتوازنة.
- بعتُ جهازًا به ضرر إلى محل، واتفقنا على السعر، على أن يقوم هذا المحل بتصليحه في مكان آخر وبيعه بعد ذ
- أريد أن أستثمر مالي في شركة تقوم باستزراع طحالب تسمى بالإسبايرولينا، وهي طحالب يستفاد منها في أشياء
- فسرت حلمي من قوقل. هل يتحقق بمجرد قراءتي للحلم، بدون أن أفشيه؟
- أنا فتاة متزوجة وأشعر بآلام العادة الشهرية منذ أسبوع ورأيت البارحة نزول دم قليل بعد الظهر فلم أصل بق
- ابني في العاشرة من عمره، ولديه إعاقة في الأطراف اليمني من جسمه، وأذهب به للعلاج في الماء (المسبح)، و