يتناول النص تأثير العمل المكتبي على الصحة النفسية والعقلية، مشيرًا إلى أن هذا النوع من العمل الذي يتطلب ساعات طويلة أمام الشاشات الإلكترونية يمكن أن يؤدي إلى مشاكل صحية متنوعة. تشمل هذه المشاكل متلازمة الإجهاد البصري، التي تتميز بالاحمرار والإرهاق والألم في العينين، بالإضافة إلى الصداع. كما أن البيئة المكتبية المحصورة يمكن أن تؤثر سلبًا على الجوانب الاجتماعية للإنسان، مما يؤدي إلى الشعور بالعزلة والوحدة. علاوة على ذلك، فإن الضغط النفسي الناتج عن الكم الهائل من المعلومات والمواعيد النهائية القصيرة يمكن أن يساهم في زيادة مستويات الإجهاد لدى العاملين، مما يجعلهم أكثر عرضة للإصابة باضطرابات النوم والتغذية غير المنتظمة. ومع ذلك، يقترح النص بعض الحلول للتخفيف من هذه الآثار السلبية، مثل تنفيذ سياسات صحية في الشركات مثل فترات الراحة المنتظمة ومناطق المشي داخل المبنى، بالإضافة إلى ممارسة الرياضة بانتظام خارج ساعات العمل.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : المُرْقِدُ- مشكلتي التي تؤرقني كثيرا هي التالية.. تركت الإسلام نتيجة لقراءة كتب كثيرة تشكك في معتقداته وتشريعاته
- كم تكون فترة العدة للمرأة الحامل التي توفي زوجها وهي في الشهر الثاني من الحمل، هل تدوم إلى أن تضع ال
- أثابكم الله فضيلة الشيخ. أُقيمت صلاة العشاء في المسجد الذي في حيّنا، ولم يكن هناك من المصلين إلا أنا
- يوسف أدلبرخت
- انتشرت فلاتر سناب شات في الآونة الأخيرة، فما حكمها؟ حيث إنها تقوم عند التقاط الصورة وقبلها بوضع طوق