تناقش المقالة بعناية التأثير النفسي لوسائل التواصل الاجتماعي على الشباب، موضحة كلا من الجوانب الإيجابية والسلبية لهذا الأمر. من جهة إيجابية، توفر هذه المنصات فرصة فريدة للشباب لتبادل المعرفة وآرائهم، تطوير مهارات شخصية متنوعة، والتواصل مع الآخرين دون قيود جغرافية. وهذا يعزز قدرتهم على التعلم الذاتي وزيادة معرفتهم الثقافية والعلمية. ومع ذلك، فإن لاستخدام وسائل التواصل الاجتماعي آثار سلبية محتملة أيضًا. فقد يتسبب الاعتماد المفرط فيها في الشعور بالقلق نتيجة للمقارنة المستمرة لحياة الشخص بغيره ممن يبدو حالهم أفضل عليه. بالإضافة لذلك، قد تساهم كثرة استخدام هذه الشبكات في ظهور حالات مثل الاكتئاب واضطرابات النوم والإدمان الإلكتروني – وهي تحديات خاصة بالأطفال خلال مراحل النمو الحساسة نفسيًا واجتماعيًا. ولذلك، يُشدد على أهمية دور الوالدين والمعلمين في توجيه الأجيال الجديدة نحو استخدام وسائل الإعلام بشكل صحي وسليم، بما يشمل تحديد وقت محدد للاستخدام وضبط نوع المحتوى الذي يناسب نموهم الأكاديمي والصحي العقلي. وبالتالي، يجب فهم طبيعة هذه التقنيات الحديثة جيدًا لإرشاد الشباب نحو الاستخدام المسؤول والحفاظ على توازن ص
إقرأ أيضا:قبيلة الخلط او الخلوط من عرب بني المنتفق بمنطقة الغرب- هل يجوز للمرأة أن تفشي أسرار الزوجية إذا كان بها ضرر؟
- أنا مهندس مبرمج كمبيوتر، عرضت علي مهمة إعادة برمجة موقع ويب، يقوم المستخدم بالاشتراك مجانا ليدخل آلي
- أنا كثير النسيان وأحيانا أنسى أثناء الصلاة فى أية ركعة أصلي، فهل أقوم بتأدية الصلاة على حسب الركعات
- كيف نجمع بين كون أمر الله بين الكاف والنون، وأن الأرض والسماوات سواهن في سبعة أيام؟ ولم ذكر الأرض مف
- أسكن في فرنسا وعاطل عن العمل, أنوي إن شاء الله أن أعمل في شركة تقوم بتغسيل الموتى المسلمين, والمشكل