تناول النقاش الذي أجرته رضيّة القاسمِي موضوعًا مثيرًا للجدل يتمثل في دمج تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي ضمن النظام التعليمي لتحسين الفهم العاطفي والنفساني بين الطلبة. حيث اقترحت فكرة مقارنة مشاعر البشر بمشاعر الحيوانات كوسيلة مبتكرة لتوفير بيئة تعلم أكثر تفاعلية وتفهماً للمشاعر الإنسانية. ورغم إبداء البعض حماساً لهذا النهج الجديد باعتباره وسيلة لتعزيز التجارب التعليمية وزيادة التعاطف، إلا أن هنالك مخاوف طرحها الآخرون بشأن التركيز الزائد على الجانب العاطفي دون مراعاة الجوانب المعرفية والمعرفية المهمة الأخرى. كما عبّر هؤلاء عن قلقهما من احتمالية الانغماس الشديد في التقنيات الحديثة مما يؤدي إلى ابتعاد العملية التعليمية عن جوهرها الحقيقي. وفي نهاية المطاف، اتفق الجميع على أهمية تحقيق توازن وحذر عند تطبيق أي ابتكار جديد في المجال التربوي للحفاظ على جودة التعليم وضمان عدم تفويت عناصر أساسية منه لصالح التقدم التكنولوجي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مبروك العواشر- ويكيفوياج البنغالية
- إذا خطب رجل فتاة هل من الأفضل العقد عليها بعد فترة من الخطوبة، ثم يلي ذلك البناء بعد فترة؟ أو الأفضل
- لدي سؤال يتعلّق بإعلان التوبة, فقد قرأت أنّه من تلفّظ بسب الدين فقد كفر سواء كان عمدًا أو عن جهل, وع
- أريد أن أسأل عن الصلاة. بلغت في حوالي السنة 11، وكنت بعدها أصلي أحيانا، وأترك أحيانا، لكن أغلب الوقت
- هل الخلوة مع من كتبت عليها كتابي في بيت أهلها وتقبيلها بشهوة يلزم العدة؟ يعني هل يعتبر دخولا؟ وهل لو