في النقاش حول تأثير التكنولوجيا على الإبداع، طرح عبد المهيمن بن القاضي فكرة أن الأدوات الرقمية قد تؤدي إلى الاعتماد على الاختصار وعدم تطوير المهارات الفردية. ومع ذلك، أكد على أن التكنولوجيا يمكن أن تكون سيفا ذو حدين، حيث يمكن أن تثري الإبداع إذا تم استخدامها بحكمة. وقدم أمثلة من التصميم الجرافيكي والموسيقى الإلكترونية حيث نجحت التكنولوجيا في توسيع حدود الإبداع. ابتهاج بن عاشور اتفقت جزئياً مع هذه الرؤية، مشددة على أهمية التوازن بين التقنيات الجديدة وفنون الماضي للحفاظ على العمق الإبداعي. إخلاص البركاني ركزت على دور التعليم في تعزيز كلتا النوعيتين من المهارات لتحقيق إبداع شامل. جواد الدين بن شريف حذر من مخاطر الاعتماد الزائد على التكنولوجيا، مؤكداً أن مفتاح الإبداع الحقيقي يكمن في الانسجام بين التقنية والمهارة الإنسانية الأصلية. بشكل عام، النقاش يدور حول مدى تأثر الإبداع بالإعتماد الكبير على التكنولوجيا الرقمية، مع التركيز على ضرورة تحقيق توازن وإيجاد طرق تدريب مبتكرة تساعد الفنانين على استخدام التكنولوجيا بكفاءة بدون إسراف أو نقصان.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية- أحسن الله إليكم وبارك في علمكم، ما صحة قول سفيان رحمه الله الذي روى عنه الترمذي: (روى الترمذي عن سفي
- أنا شاب جزائري مقيم في فرنسا مؤقتا من أجل الدراسة. أعمل أيضا كمدرس و أتقاضى مرتبا جيدا والحمد لله. أ
- اتفقت مع نجار على تصنيع جهاز العروس (دولاب , سرير وغيره) بمبلغ معين. وعند الاستلام فوجئنا برداءة صبغ
- نكران المحرقة في رومانيا ما بعد الحرب العالمية الثانية
- أنا أعمل بشركة خاصة للبترول، وأشرف على مراجعة الفواتير الخاصة باسترداد قيمة العلاج الصحي. قمت باكتشا
