في نقاش حاد حول مفهوم التنمية، يُبرز صاحب المنشور ضاهر القروي الحاجة الملحة لتوسيع نطاق هذا المصطلح ليشمل جوانب أخرى غير مجرد الزيادة الاقتصادية. ويركز النقاش على أهمية الأخذ بعين الاعتبار الاعتبارات الاجتماعية والسياسية، مع التركيز بشكل خاص على الدفاع عن نظام مبني على العدل الاجتماعي والكرامة الإنسانية. يستند هذا الرأي إلى فكرة أن التعريف الحالي للتنمية قد يغفل قضايا مهمة مثل ظلم الأقليات، وعدم المساواة الاجتماعية، والقمع الثقافي.
ويقدم القروي أمثلة من دول شرق آسيا ككوريا الجنوبية وسنغافورة التي نجحت في تحقيق توازن بين الازدهار الاقتصادي وبناء شبكات اجتماعية قوية. يتفق معظم المشاركين في المناقشة، منهم بسام بوزيان وسيدرا الحمامي وجبير بن عيسى، على أن منظور تنموي أكثر شمولاً أمر ضروري ولكن يجب توخي الحذر عند تطبيق حلول خارجية دون فهم سياقات كل دولة وتحدياتها الفريدة.
إقرأ أيضا:عروبة قبائل دكالة وخرافة الأصل المصموديوتختتم هذه المحادثة بتأكيد شديد على ضرورة اعتماد نهج متعدد الجوانب يعترف بالاختلافات الدقيقة داخل المجتمعات المختلفة ويروج للحكم الصالح والحلول الأصلية لتحقيق تن
- سؤالي يقول: هل من السنة أن يؤخر الزوجان صلاة العشاء في ليلة الدخلة، أو البناء حتى يصليا معا عند الدخ
- أنا متزوج وعندي بنت وامرأتي حامل بالشهر الثاني وامرأتي تعمل بالتمريض بمستشفى القوات المسلحة، ولبسها
- كيف أجعل أو أساعد في جعل زوجتي قرة عين لي ? أرجو الإجابة بالتفصيل مع الإرفاق بالدلائل من الكتاب والس
- أريد أن أعرف حكم الإعدام شنقا لأن الدارج عندنا الإعدام حدا بالسيف لماذا لا يتم الإعدام شنقاً، هل لأن
- Linyi