في نقاش حاد حول مفهوم التنمية، يُبرز صاحب المنشور ضاهر القروي الحاجة الملحة لتوسيع نطاق هذا المصطلح ليشمل جوانب أخرى غير مجرد الزيادة الاقتصادية. ويركز النقاش على أهمية الأخذ بعين الاعتبار الاعتبارات الاجتماعية والسياسية، مع التركيز بشكل خاص على الدفاع عن نظام مبني على العدل الاجتماعي والكرامة الإنسانية. يستند هذا الرأي إلى فكرة أن التعريف الحالي للتنمية قد يغفل قضايا مهمة مثل ظلم الأقليات، وعدم المساواة الاجتماعية، والقمع الثقافي.
ويقدم القروي أمثلة من دول شرق آسيا ككوريا الجنوبية وسنغافورة التي نجحت في تحقيق توازن بين الازدهار الاقتصادي وبناء شبكات اجتماعية قوية. يتفق معظم المشاركين في المناقشة، منهم بسام بوزيان وسيدرا الحمامي وجبير بن عيسى، على أن منظور تنموي أكثر شمولاً أمر ضروري ولكن يجب توخي الحذر عند تطبيق حلول خارجية دون فهم سياقات كل دولة وتحدياتها الفريدة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مفطّحوتختتم هذه المحادثة بتأكيد شديد على ضرورة اعتماد نهج متعدد الجوانب يعترف بالاختلافات الدقيقة داخل المجتمعات المختلفة ويروج للحكم الصالح والحلول الأصلية لتحقيق تن
- في رمضان قبل الماضي أفطرت 3 أيام بسبب العذر الشرعي, ولم أبدأ في قضائها إلا في شهر شعبان, فقضيت اليوم
- الحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا محمد رسول الله وبعد:خالص تمنياتي لكم بالتوفيق والنجاح دنيا وآخرة
- ليام ليفينغستون
- Neoscopelus
- أنا موظف حكومي ، جمعت ما فاض عن حاجتي من راتبي لمدة خمس سنوات لأتمكن من الزواج، وقد فعلت والحمد لله