تناول نقاش “التنوع الفكري” في هذا السياق عدة وجهات نظر مختلفة، حيث رأى بعض المشاركين مثل حياة السوسي أن تنوع الأفكار والثقافات يشكل مصدر غنى للمجتمع، مما يعزز الحوار ويحفز الإبداع والإبتكار. ومع ذلك، أكدت هناء القيسي على الجانب السلبي المحتمل لهذا التنوع عند تحوله إلى أيدولوجيات متطرفة قد تقود للفتن والصراعات الداخلية.
من جهة أخرى، شدد كلٌ من مي المدغري ومآثر المزابي وهسيبة القاسمي على أهمية تحقيق توازن بين تقدير التعددية الفكرية وحماية الوحدة الاجتماعية عبر الحوار المحترم الذي يحترم جميع الرؤى والأفكار المختلفة. ومن ناحيته، دعا خالد المقراني والمهدي بن عبد الله بحماس إلى الحرية الفكرية والديمقراطية باعتبارها الوسيلة الأمثل لتقدم وتطور الأفكار الجديدة، مع التأكيد على رفضهم لأي قيود خارجية فرضت بالقوة على العقل البشري.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الخْصَايِلوفي ختام المناقشة، عادت حياة السوسي لإعادة طرح حل وسط يقضي باستغلال فوائد التنوع الفكري بطريقة مدروسة لمنع حدوث اضطراب اجتماعي وفوضى غير مرغوبة. بالتالي، فإن العنوان “التنوع الفكري…
- لقد أطفأت السجارة في ماء زمزم عن طريق الخطأ، ولا أعرف ما العمل، وما الحل؟
- ما معنى مدارسة القرآن في قوله تعالى: ودرسوا ما فيه؟
- أسأل عن الإجهاض هل هو جائز من المنظور الديني ومتى أي في أي شهر ؟ إن كان الجنين سيولد مريضا مرضا فيه
- تزوجت ابنتي مند ستة أشهر بابن عمّتها الساكن في فرنسا، وكانت العلاقة بينهما جيدة، ومند عشرين يومًا طل
- هل صلاة الزوجة مأمومة خلف زوجها الألثغ باطلة؟ وهل يأثم الزوج لإمامته لها؟ وهل هناك فرق بين صلاة السر