تناقش الدراسة موضوعًا محوريًا في حياتنا المعاصرة وهو التوازن بين الحياة المهنية والعائلية. يؤكد المؤلف على أنه رغم تعدد وجوه هذا التحدي – بدءًا من المسؤوليات الأسرية كالتربية وحتى المتطلبات الوظيفية المكثفة – إلا أنه له أثر مباشر على رفاهيتنا الشخصية وأداءنا المهني أيضًا.
تشير الدراسة إلى عدة عقبات رئيسية تواجه الأفراد عند البحث عن هذا التوازن؛ منها الضغط الزمني حيث تستنزف ساعات العمل الطويلة وقتهن بشكل كبير مما يقلل من فرص قضاء وقت جودة مع العائلة، وكذلك الانقطاعات خلال النهار بسبب الاحتياجات المنزلية. إضافة لذلك، يوجد شعور عام بضرورة تقديم تنازلات في أحد المجالات لتحقيق نجاح في الأخرى، الأمر الذي قد يؤدي للشعور بالإرهاق والإحباط.
إقرأ أيضا:توضيح لابد منه، بخصوص جدل اللغات الأجنبية وكون عريضة لا للفرنسة لا تعارض تعلمهالتخفيف هذه التحديات، تقدم الدراسة حلولا متنوعة. تنصح بتقديم مؤسسات أكثر مرونة فيما يتعلق بساعات العمل التقليدية، ودعم اجتماعي أقوى داخل المجتمع المحلي لدعم الآباء والأمهات ذوي المسؤوليات العائلية الثقيلة. أما بالنسبة للموظفين الأفراد، فتؤكد على أهمية وضع الخطط الواضحة والمشاركة فيها مع الشركاء/الشريكات/الأطفال للحفاظ
- هل المضاد الحيوي بالوريد يفطر الصائم؟ علمًا أنه يخفَّف بقليل من المحلول الملحي، الذي يعد مغذيًّا.
- كان عندي مبلغ من المال وقبل أن يحول الحول، اشتريت قطعة أرض سكنية وبقي عندي جزء من المال فهل عليه زكا
- توفى أخي وترك تركة تكفي لسداد معظم ديونه ولكنها عبارة عن دراجة بخارية وبعض الأشياء الصغيرة و عندما ع
- ياشيخ أنا لي فترة لم أصل، والله، لأني تعبت من الجنابة كل فترة قليلة أغتسل. هل في هذه الحالة أكون قد
- كنت أعيش مع زوجي فى سعادة غامرة من كافة النواحي إلى أن تزوج بامرأة أخرى فرضيت بذلك مضطرة وقد عاهدني