يتناول النص العلاقة بين تعاليم الإسلام ومفهوم الاستدامة البيئية، مؤكداً على أن الإسلام يحث على العناية بالبيئة والإعتدال في استخدام مواردها. يستشهد النص بالعديد من الآيات القرآنية والأحاديث النبوية التي تشجع على حماية الطبيعة والحفاظ على نظافتها، مثل حديث “لا ضرر ولا ضرار” الذي يعكس قيمة التقليل من الأضرار البيئية. كما يشير إلى أهمية الاقتصاد والاستغلال المعقول للموارد، مستشهداً بقوله تعالى “وَآتُوا النَّاسَ حَقَّهُمْ” من سورة النحل، مما يدل على مسؤولية الإنسان تجاه حماية مقدرات الأرض للأجيال القادمة. ويقدم النص أمثلة عملية مثل زراعة الأشجار ورعايتها، وتجنب الهدر والتعدي غير القانوني على الموارد الطبيعية، والتي تتوافق مع مبادئ الاستدامة البيئية.
إقرأ أيضا:كتاب الموسوعة الجغرافية (الجزء الثالث)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز كتابة أهدافي التي أريد تحقيقها في ورقة، أو برنامج حاسوبي، وإذا ما أكملت هدفًا ما، أشطب عليه،
- الإخوة الأفاضل: أسمع من العلماء أن من أسباب النجاة من النار: تحقيق التوحيد، والتوبة فورًا من الكبائر
- أنا شاب كنت مصابًا بوسواس قهري، وكنت لا أبدأ الصلاة، ولا الغسل، ولا الوضوء، إلا وأدعو على نفسي دعاءً
- صديق لي يقول إن من قال سورة النور (الله نور السماوات والأرض) في اليوم ٢٢٦ مرة أنه بعد عدة أيام ينير
- يا شيخ لقد كنت في السابق من أهلي المعاصي وأنا لا أجاهر بمعصية والله يشهد و لكن بحاجة إلى مرشد، لم أك