يتناول النص العلاقة بين تعاليم الإسلام ومفهوم الاستدامة البيئية، مؤكداً على أن الإسلام يحث على العناية بالبيئة والإعتدال في استخدام مواردها. يستشهد النص بالعديد من الآيات القرآنية والأحاديث النبوية التي تشجع على حماية الطبيعة والحفاظ على نظافتها، مثل حديث “لا ضرر ولا ضرار” الذي يعكس قيمة التقليل من الأضرار البيئية. كما يشير إلى أهمية الاقتصاد والاستغلال المعقول للموارد، مستشهداً بقوله تعالى “وَآتُوا النَّاسَ حَقَّهُمْ” من سورة النحل، مما يدل على مسؤولية الإنسان تجاه حماية مقدرات الأرض للأجيال القادمة. ويقدم النص أمثلة عملية مثل زراعة الأشجار ورعايتها، وتجنب الهدر والتعدي غير القانوني على الموارد الطبيعية، والتي تتوافق مع مبادئ الاستدامة البيئية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : كْمَىمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ذهبت يوماً إلى المسجد لأداء صلاة العصر وذلك قبل الأذان، فصليت ركعتين، وعندما أذن المؤذن قام الناس فص
- لا أعاني من سلس مذي، لكن عندي وسواس، والآن في مرحلة تعاف منه، وكلما أبدأ أصلي أو أتوضا أو أفكر في ال
- لقد قرأت الفتوى رقم: 52648 وتوكلت على الله وانسحبت من هذا المشروع، أرجو التوضيح حول الزكاة على المبل
- أنا عمري ٣٦ سنة، مذهبي سني، وأمي وأبي منفصلان، وأبي لا يدري عني، وأمي هي التي ربتني، وما أعرف غيرها.
- هل يجوز لي صلاة الفوائت أثناء قيادتي للسيارة .علماً بأن لديًّ سائقا؟