في النقاش الذي دار بين مها الدمشقي وغيث بن عطية حول تأثير الدين على استقرار المجتمع المنزلي والأسرية، تم تسليط الضوء على عدة نقاط محورية. مها الدمشقي أشارت إلى أن الضغط المالي الناتج عن الدين يمكن أن يؤدي إلى توتر زيجاتي وانفصال نفسي بين أعضاء الأسرة، مما يزيد من الإجهاد النفسي الشديد. هذا الوضع قد يدفع الأسر نحو التقشف ويقلل من قدرتها على الوفاء حتى بالاحتياجات الأساسية، مما يؤثر سلبًا على الحالة الصحية والنفسية للأعضاء. غيث بن عطية دعم هذه الفكرة مؤكدًا على دور الديون في خلق بيئة مليئة بالضغوط والمخاوف المادية، والتي يمكن أن تهدد السلام الأسري وتقود إلى مشكلات زوجية كبيرة. كما أشار إلى أن الديون يمكن أن تمنع الحصول على خدمات تعليمية واجتماعية حيوية، مما له آثار مدمرة طويلة المدى على المؤسسات الأسرية. بشكل عام، يظهر النقاش مدى العمق الذي تستطيع الديون الوصول إليه عند الحديث عن الأمن والاستقرار الداخلي للعائلات، محذرين من الخطر المحتمل لهذه المشكلة الاقتصادية الصغيرة نسبيًا ولكنها شديدة التحكم فيما يتعلق بتماسك وترابط الحياة الأسرية.
إقرأ أيضا:اصل سكان المغرب الأصليين وتطاول المتمزغة على علم الجينات- غانجا نارايان شرستا
- بسم الله الرحمن الرحيمأنا إنسان أرتكب العديد من المعاصي حتى صحوت من غفوتي ولجأت إلى الله، سؤالي هو:
- شرعت في شراء شقة بالتقسيط ودفعت ما يقارب ثلث المبلغ، فعلمت أن هناك شركة تمويل يمكن أن تشتري العقارات
- ما صحة هذا الحديث ومن الراوي؟: سبعة يظلهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولا يجمعهم مع العالمين ويدخلهم
- لي قريب أعطى زرعه لآخر بربع الزرع ولكن هذا الفلاح أجبر على الارتحال من قبل الجيش العراقي وترك الزرع،