تتناول نقاشًا مثيرًا للتفكير حول تأثير الذكاء الاصطناعي على النظام التعليمي، حيث يتفق المشاركون بشكل أساسي على ضرورة تحقيق توازن بين استخدام هذه الأدوات الحديثة والحفاظ على قدرات التفكير الحر لدى الطلاب. يشير سامي جبري ونور بناني إلى الخطر المحتمل الذي يمكن أن ينجم عن الإفراط في الاعتماد على الذكاء الاصطناعي، والذي قد يؤدي إلى تقليل القدرة على حل المشكلات بشكل مستقل وتنمية مهارات التفكير النقدي. من جهتها، تؤكد جميلة الصمد على أهمية التركيز على العمليات العقلية الداخلية أثناء عملية التعلم بدلاً من اعتبار الذكاء الاصطناعي وسيلة استهلاكية للمعرفة الجاهزة فقط. أخيرًا، يدعم أنمار مزابي فكرة تشجيع الاستقصاء والاستقلال العقلي كوسيلة رئيسية لاستخدام الذكاء الاصطناعي في التعليم. وبالتالي، فإن المفتاح لدمج تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي بنجاح في العملية التعليمية يكمن في ضمان تطوير المهارات المعرفية العليا مثل التحليل والنقد والإبداع لدى المتعلمين.
إقرأ أيضا:عبير الزهور في تاريخ الدار البيضاء وما اضيف اليها من اخبار انفا و الشاوية عبر العصور- أريد أن أستفتي في أمر: موقع تويتر رأيت فيه أناسا صالحين ومشايخ وأناسا على مستوى من الرقي ـ ولله الحم
- أعلم أن الله لا يتصف إلا بما وصف به نفسه، وأي صفة لا نثبتها، ولا ننفيها إلا إذا كانت تحمل نقصا، لكن
- يقول النبي صلى الله عليه وسلم: ليس المؤمن بالطعان ولا اللعان، ولا الفاحش ولا البذيء ـ وأيضا بعدما آذ
- محافظة كويزون الفلبينية
- أنا طالبة في كلية الهندسة، وأريد أن ألبس النقاب لكن أخاف أن ألبسه وبعد ذلك أخلعه بحكم طبيعة دراستنا