في النقاش حول تأثير الذكاء الاصطناعي في التعليم، برزت وجهات نظر متباينة. بعض الأفراد، مثل كارام باشر وسناء بن موسى وغنى بن معمر، أعربوا عن قلقهم من أن الاعتماد الزائد على الذكاء الاصطناعي قد يؤدي إلى فقدان الطبيعة البشرية في الإجراءات التعليمية. فهم يرون أن التواصل الشخصي والحمولات العاطفية هي ركائز أساسية في عملية التعلم الناجحة، والتي لا يمكن للذكاء الاصطناعي تكرارها أو توفيرها بالكامل. في المقابل، طرح بسام اليحياوي وجهة نظر مختلفة، مؤكداً إمكانية الجمع بين مزايا كلتا المنظمتين الإنسانية والآلية. يقترح اليحياوي استخدام الذكاء الاصطناعي لتعزيز التجارب التعليمية من خلال تزويد التلاميذ بمحتويات دراسية مصممة خصيصاً بناءً على احتياجاتهم الخاصة، بينما يستغل المدرسون وقتهم وجهدهم نحو التشجيع الاجتماعي والمشاركة النفسية. هذا النهج يهدف إلى خلق بيئة متكاملة ومتوازنة تجمع بين العنصر البشري والتقني. توصّل الحوار إلى اتفاق عام بأن الهدف المستقبلي هو تحقيق التوازن المثالي بين العوامل المعرفية والنفسانية في ظروف تدريبية قائمة على البرمجيات المتطورة، مع الحفاظ على مؤهلات المعلّم المعتمدة على الخبرة والدراسة الأكاديمية.
إقرأ أيضا:المن بالامامة “تاريخ بلاد المغرب والاندلس في عهد الموحدين”- Second inauguration of William McKinley
- سؤالي عن النية في العبادة، في كل من الآتي: قراءة البقرة كل ثلاثة أيام هل أقرؤها بنية طرد الشيطان من
- بورتاج، يوتا
- أرسلنا القنصل إلى الشيخ لكتب الكتاب الشرعي في إسطنبول أنا وأحد إخوة البنت الذي يبلغ من العمر 27 سنة،
- أنا لا أنفق على نفسي بل هناك من ينفق علي، و لقد وضعنا مبلغا من المال في بنك ربوي، و إن أردنا أخذه يأ