في النقاش حول “العنوان بين استدامة العدالة واستجابة التطورات”، تباينت الآراء حول كيفية تحقيق التوازن بين ثبات مبادئ العدالة وتكيفها مع التغيرات الاجتماعية والثقافية. برهان الشرقاوي حذر من أن التركيز الشديد على قابلية التغيير قد يؤدي إلى خداع الذات، مشددًا على ضرورة الجمع بين الثبات والمعرفة الأكاديمية والإنسانية. في المقابل، رأت نورة الموساوي أن قابلية التغيير ليست ضعفًا بل دافعًا للتحسين المستمر، وهو جزء من ثبات العدالة نفسها. ضحي التازي أكدت على الطبيعة الدينامية للمفاهيم الأخلاقية، مشددة على أهمية المرونة لتحقيق المزيد من العدل. إيهاب بن فارس أشار إلى ضرورة التمييز بين تواكب المعاصرة والانهزام أمام الأهواء الشخصية والقومية. اتفق معظم المشاركين على أهمية البحث عن حل وسط بين المحافظة على الوضع الحالي ومتطلبات تجديد الوصف لأشكال مختلفة للعدالة، بما يضمن تمسك المؤسسات بالأصول الأصيلة ويتيح لها تقديم رد فعل فعال بناءً على ظروف الوقت ومتطلباته الخاصة.
إقرأ أيضا:التنسيقية الوطنية لأساتذة التعليم الثانوي التأهيلي بالمغرب ترفض إلغاء مسلك تدريس المواد العلمية باللغة العربية- أنا طالب في الصف الثاني الثانوي، وفي الامتحانات كلنا نغش، ولكنني بعدما عرفت أنه محرم، وأنه من الكبائ
- لقد طلبت مني زوجتي الإذن للذهاب إلى أحد المراكز الصحية في ليلة الجمعة، وقمت بإعطائها الموافقة. وفي ص
- هل إحساس الفتاة بأن شخصا في جانبها أو إحساسها بأن شخصا يمسك بها دون أن تكون هي قاصدة ذلك بل من الممك
- ما أول غزوة شهدها رسول الله صلى الله عليه وآله سلم ؟
- بداية أود أن اشكر كل العاملين والقائمين على هذا الموقع الرائع والذي أعتبره جزءا مني وألجأ إليه في ال