تسلط دراسة حديثة الضوء على الجانب المزدوج لتأثير وسائل التواصل الاجتماعي على الصحة النفسية للشباب. بينما تقدم هذه المنصات طرقًا فعالة للتواصل والإعلام، فقد أظهرت الأبحاث ارتباطًا محتملاً بمشكلات صحية نفسية مثل القلق والاكتئاب وانخفاض تقدير الذات لدى المستخدمين الشبان بشكل خاص. يُعزى ذلك جزئيًا إلى ضغوط تحقيق المعايير المثالية التي غالبًا ما يتم تقديمها عبر هذه الشبكات، فضلاً عن الطبيعة الافتراضية للتفاعلات التي قد تكون سلبيّة عند تعرض الأفراد لتعليقات أو رسائل مؤذية. ومع ذلك، يجب عدم تجاهل الفوائد المحتملة لوظائف الدعم الاجتماعي والثقة بالنفس التي توفرها وسائل الإعلام الاجتماعية للمستخدمين الأصغر سنًا. لذلك، يشدد الخبراء على أهمية تثقيف الشباب حول الاستخدام المسؤول والمعقول للإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي لإدارة الوقت رقميًا وحماية صحتهم العقلية وضمان توازن صحي بين حياتهم الحقيقية وعالم الإنترنت المتنامي باستمرار.
إقرأ أيضا:الموريون- أنا فتاة غير متزوجة، ولدي أخوان اثنان من والدتي، ولدي مال وإرث من والدي ـ رحمه الله ـ فهل يجوز أن أك
- أخي الفاضل موضوع رسالتي هو موضوع منتشر وسائد وشغل شاغل لكثير من أبناء ديننا الحنيف وهو المرجعية الحق
- أنا مخطوبة بعقد زواج دون دخول، وفي بداية الخطبة كان خطيبي يعاملني بمعروف، وبمودة، ولكنه بدأ بالتغير
- مايكل فرانكنبرج: قوسان وأسطورة ألمانية
- رأيت أحد المصلين يمرر يده على صدره عندما قرأ الإمام محمد رسول الله... ما حكم الشرع في ذلك، وإذا لم ي