في النقاش الذي دار حول دور التكنولوجيا في حياة الإنسان، برزت وجهات نظر متباينة ولكنها متكاملة. سامي الدين بن شريف رأى التكنولوجيا كأداة تعزز القدرات البشرية وتفتح آفاقاً جديدة للإبداع والتطوير الذاتي، معتبراً إياها وسيلة لاكتساب المعرفة وتوسيع العالم الداخلي. من ناحية أخرى، بشرى بن صالح حذرت من الاعتماد الزائد على التكنولوجيا، مشيرة إلى أنه قد يقلل من القدرة على التفكير المستقل والإبداعي. اقترحت بشرى أن الاستخدام الأمثل للتكنولوجيا يكمن في التحكم فيها واستخدامها بفعالية دون الانخراط في حالة اعتمادية. نهاد المجدوب دعم كلا الجانبين، مؤكداً على ضرورة تحقيق توازن بين الاستفادة من التكنولوجيا والحفاظ على استقلال الفكر البشري. بشكل عام، اتفق المشاركون على أن التكنولوجيا يمكن أن تكون أداة مهمة لمواصلة الرقي وتنمية الجوانب الشخصية والعلمية للإنسان، طالما تُدار بصورة مدروسة ومحسنة.
إقرأ أيضا:تابث بن قرة- أنا شاب ملتزم والحمد لله أحفظ كتاب الله وأغض بصري إلا أن لدي عادة سيئة وهي أني إذا خلوت بنفسي أحب أن
- حكم البناء التساهمي؟
- أنا فتاة موظفة تزوجت من رجل موظف وكنا في كل أول شهر نجمع رواتبنا مع بعض ثم نصرف منهم على احتياجاتنا
- هل للمتوفى الذي لم يوص أضحية علما بأنه توفي وعمره 18 سنة؟
- قذفني أبي, ومنذ سنتين لم ير أمي, ولم يأتها, وقد اشتكت لحقوق الإنسان, وسألوني فأخبرتهم, مع العلم أني
