في السنوات الأخيرة، شهدت المملكة العربية السعودية تطوراً ملحوظاً في تعزيز دور المرأة في القوى العاملة، مما أدى إلى ظهور مجموعة جديدة من التحديات. أبرز هذه التحديات هو تحقيق التوازن بين مسؤوليات العمل ومتطلبات الحياة الشخصية والعائلية. النساء العاملات في السعودية يواجهن ضغطاً كبيراً بسبب الحاجة إلى النجاح المهني، بالإضافة إلى مسؤولياتهن العائلية والاجتماعية. وظائف اليوم غالباً ما تتطلب ساعات عمل طويلة وأحياناً خارج نطاق الروتين الرسمي، مما يصعب إدارة الوقت الشخصي والتفاعل مع الأهل والأصدقاء. من جانب آخر، تعتبر رعاية الأطفال والمشاركة الفعالة في شؤون المنزل جزءاً أساسياً من حياة معظم السعوديات. على الرغم من توفر بعض الحلول العملية مثل الحد من ساعات العمل والعمل المرنة، إلا أن هناك حاجة مستمرة للتواصل المفتوح والداعم بين المؤسسات الحكومية والشركات الخاصة وجميع أفراد المجتمع لدعم حقوق ومطالب النساء العاملات لتحقيق نوعية حياة أكثر تكافلاً بين العمل والأسرة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : خْشِ- هل يجوز عمل العقيقة في رمضان؟
- ما توجيه حديث عثمان حين سأله علي عن المتعة: ولكنا كنا خائفين؟.
- يوجد في كتاب اللغة العربية للصف التاسع عندنا أن النبي صلى الله عليه وسلم سمح لوفد نصارى نجران بالصلا
- إذا أُهدي إلى والدي أسهم في شركة. ثم غلب على ظني أن هذه الشركة عندها معاملات محرمة. فهل من العقوق أن
- أخي خطب من رجل من الأهل, فزوجه الرجل, وعرف الناس أن هذا الرجل زوَّج أخي ابنته, لكن لم يأتِ المأذون ب