تواجه منطقة الشرق الأوسط والعالم العربي تحديات كبيرة في تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي، أبرزها نقص الكفاءات البشرية المؤهلة في مجال البحث والتطوير، بالإضافة إلى الحاجة الملحة لتوفير البنية التحتية اللازمة مثل شبكات الإنترنت عالي السرعة وقواعد البيانات الضخمة. ومع ذلك، هناك فرص واعدة تتمثل في خطط بعض الدول مثل المملكة العربية السعودية لإنشاء مدينة ذكية تعتمد على الذكاء الاصطناعي، واستثمارات الإمارات العربية المتحدة الكبيرة في هذا المجال. من المتوقع أن يشهد قطاع الذكاء الاصطناعي نمواً هائلاً في المنطقة، حيث ستبلغ قيمة الإنفاق الحكومي والإقليمي على هذه التقنيات حوالي مليار دولار أمريكي بحلول عام 2030. هذا النمو مدفوع بالتحول الرقمي الذي سيزيد الطلب على حلول الذكاء الاصطناعي في قطاعات مختلفة مثل التعليم والصحة والنقل، مما يعزز فرص النمو الاقتصادي ويحسن جودة الحياة. لتحقيق هذه التوقعات الواعدة، يجب على الدول العربية وضع سياسات واستراتيجيات فعالة لدعم البحث العلمي وتنمية المواهب المحلية وتعزيز الشراكات الدولية.
إقرأ أيضا:ابن الهيثم المؤسس الأول لعلم المناظر والفيزياء الحديثة ومن رواد المنهج العلمي- أليس الأقارب غير المحارم يعتبرون أجانب (أى يجب الظهور أمامهم بحجاب كامل)، فأنا أرى النساء في مجتمعي
- منطقة وايماكاريري
- يوجد معي حاسوب لا أحتاجه، وسعره غالٍ، وقد طلب مني مديري في العمل شراءه، وقد أحرجت من أن أقول له: سأب
- إذا هاجر شخص من منطقته إلى منطقة أخرى للعمل وهو لا يدري فترة إقامته هناك للعمل مع العلم أنه يكمل الث
- عندي سؤال عن الاستخاره : لقد قمت بعمل صلاة استخارة منذ ثلاثة أيام وذلك بسب حصولي على فرصة عمل جديدة