في النقاش حول الأزمة السورية، اتفق معظم المتحاورين على ضرورة إجراء تغيير جوهري في النظام السياسي السوري كخطوة أساسية نحو حل دائم وعادل. ورشيد بن زيدان وآخرون أكدوا على أهمية عملية انتقالية وطنية شاملة لبناء نظام حكم أكثر دموقراطية وشفافية، مع التأكيد على مشاركة الشعب في صنع القرار السياسي والاقتصادي. من ناحية أخرى، اقترحت عائشة الحمودي البحث عن حلول قصيرة الأجل لتقديم المساعدة الإنسانية دون عراقيل سياسية، مشيرة إلى أن التغييرات واسعة النطاق تتطلب وقتًا وموارد قد لا تكون متاحة حاليًا. بينما دعمت غادة البنغلاديشي وإحسان الدين بن عمر الحلول الطويلة الأمد، معتبرين أنها تتعامل مع جذور المشكلة بشكل أكثر فعالية. اتفق الجميع على أن إنهاء الأزمة يتطلب نهجًا شموليًا يجمع بين الاحتياجات الفورية والإصلاحات الهيكلية على المدى الطويل، مع ضرورة إعادة تقييم كيفية استخدام المساعدات الإنسانية لتجنب استخدامها السياسي.
إقرأ أيضا:كتاب الأمثال الشعبية في الوطن العربي مقارنة : التشابه والاختلاف-القصة- ضفدع بليسا أبيض الصدر
- هل يجوز أن تستعمل المرأة وسيلة لمنع الحمل بدون إذن زوجها؟ هل يجوز الطلاق إذا أصرت على ذلك؟
- بسم الله الرحمن الرحيمالسلام عليكمأنا عربي مسلم وأعيش في بلد لا يعترف بالأديان وتعرفت على فتاة نصران
- رجل جامع أهله ثم توضأ قبل النوم، فهل بعد الاستيقاظ من النوم يتوضأ ثم يغتسل؟ أم يبدأ في الغسل؟.
- سؤالى عن حكم رش المياه أمام المنزل بإسراف أو بدونه، فوالدي يقوم بذلك يوميا وأنا أعمل في شركة المياه