يتناول هذا النص جدلية الحفاظ على الفكر القديم في المجتمع الحديث، مُحَددًا أبرز وجهات النظر المتناقضة حول هذه المسألة. يرى صاحب المنشور، منتصر بن البشير، أن الإصرار على المواقف التاريخية يُحجب قدرتنا على تعلم الدروس من الماضي واستخدامها لحل مشكلات الحاضر، في حين يؤكد آخرون مثل فلة بن زروال ضرورة استخدام الذكريات الجماعية كمرجع لفهم الواقع المعاصر.
ويُشير النص إلى وجود تناغم غير مباشر بين الآراء، حيث يرى الجميع قيمة النظر للأمور برؤية واسعة تجمع ما هو قديم وما هو حديث. ويؤكد على أن التكامل وليس الانفصال يجب أن يسود علاقة الأجيال والثقافات، مبررًا ذلك بأن العلم والمعرفة الحديثة تُضاف إلى طبقة الأرض الصلبة التاريخية لتُ enrich النظام البيئي العام للإنسانية.
إقرأ أيضا:مطبوع العربية: مراسلة المؤسسات التعليمية بضرورة إعتماد العربية في المغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إذا طلقت المرأة وتركت في منزلها لتقضي عدتها عسى أن يهديها الله إلى الطريق القويم مرة أخرى ويتم الاتف
- تقدمت لعمل لدى مؤسسة في دولة عربية أخرى، والعمل عبارة عن إدخال بيانات من صور على موقع. فجمعت عددا
- عزمت على الزواج من إحدى قريباتي لأعف نفسي، وقد أحببتها بشدة، وهي بادلتني الشعور نفسه، وقد صارحتها وص
- ما معنى ذات الشوكة في قوله تعالى: (وإذ يعدكم الله إحدى الطائفتين أنها لكم وتودون أن غير ذات الشوكة ت
- هل يجوز أن يقال للحاج بعد حجه (يا حاج- يا حاجة)، وهل يؤدي ذلك إلى الرياء؟