في النقاش حول تطور الذكاء الاصطناعي، يبرز قلق متزايد بين الأفراد من أن التقدم السريع في هذا المجال قد يؤدي إلى تهميش الهوية البشرية. المستخدمون يعبرون عن أهمية الحفاظ على استقلاليتهم في التعامل مع هذه التقنية الجديدة، مؤكدين على ضرورة وجود رقابة أخلاقية وإرشادات صارمة. أحمد حسين، على سبيل المثال، يدعو إلى تعظيم دور الذكاء البشري كموجه رئيسي لهذه العمليات، وليس مجرد أداة تنفيذية. أسماء بنت الوزرة ترى أن فهم العلاقة بين العالم الرقمي والعالم الواقعي هو تحدٍ كبير، وتدعو إلى وضع قواعد وقوانين أخلاقية رقمية. بينما يتفق طاهر الرازي وهجر بن عليّة على ضرورة ضبط وتنظيم استخدام الذكاء الاصطناعي، تعتقد صابرين رشيدي أن المجتمع يمكن أن يتخذ خطوات لتحسين قدرة الأفراد على اتخاذ القرار. الجدل يدور حول كيفية إبقاء البشر في مركز العمل الرئيسي بينما يتم دفع عجلة الثورة العلمية الحديثة، وهل سيبقى الذكاء الاصطناعي وسيلة مساعدة أم سيحتل مكانة أعلى من مكانة الإنسان؟
إقرأ أيضا:الأصول والعائلات العريقة بمدينة الدارالبيضاء- هناك أناس يسألون الناس أين الله ألا يصدق عليهم قول الله فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون... إلى آخره
- Affirmation (Savage Garden album)
- هناك موضة تتبعها بعض من البنات وهي أن تجعل رباط حذائها بلون مختلف عنه في الثاني كأن تجعل الرباط الأو
- أعرف فتاة قد نذرت إن وفقها الله -عز وجل- في دراستها ونجحت، فستتوب إليه توبة نصوحًا، وهي لم تقصد النذ
- المدير التنفيذي للخدمات الصحية