في النقاش حول تطور الذكاء الاصطناعي، يبرز قلق متزايد بين الأفراد من أن التقدم السريع في هذا المجال قد يؤدي إلى تهميش الهوية البشرية. المستخدمون يعبرون عن أهمية الحفاظ على استقلاليتهم في التعامل مع هذه التقنية الجديدة، مؤكدين على ضرورة وجود رقابة أخلاقية وإرشادات صارمة. أحمد حسين، على سبيل المثال، يدعو إلى تعظيم دور الذكاء البشري كموجه رئيسي لهذه العمليات، وليس مجرد أداة تنفيذية. أسماء بنت الوزرة ترى أن فهم العلاقة بين العالم الرقمي والعالم الواقعي هو تحدٍ كبير، وتدعو إلى وضع قواعد وقوانين أخلاقية رقمية. بينما يتفق طاهر الرازي وهجر بن عليّة على ضرورة ضبط وتنظيم استخدام الذكاء الاصطناعي، تعتقد صابرين رشيدي أن المجتمع يمكن أن يتخذ خطوات لتحسين قدرة الأفراد على اتخاذ القرار. الجدل يدور حول كيفية إبقاء البشر في مركز العمل الرئيسي بينما يتم دفع عجلة الثورة العلمية الحديثة، وهل سيبقى الذكاء الاصطناعي وسيلة مساعدة أم سيحتل مكانة أعلى من مكانة الإنسان؟
إقرأ أيضا:كتاب مبادئ علم الطبقات- أنا شاب أبلغ من العمر 22 سنة، وأعاني من قطرات بعد التبول، وقد تقف القطرات بعد ساعة، وفي بعض الأوقات
- خلال هذه الأيام أرى في منامي أني أصارع الجن، فهو يحاول إيذائي وأنا أصارعه بقراءة القرآن الكريم وبقول
- كنت أمازح أحد الأصدقاء يوماً، فقال زوجني ابنتك فوافقت، وقال هو بشرط موافقتها، هو الذي اشترط هذا الشر
- قمنا بشراء قطعة أرض من رجل, وهذا الرجل اشتراها من شركة بالتقسيط, فكان قد دفع 4 أقساط - 200 ألف -من أ
- هل على المصاب بالعين أن يتجرد من ملابسه إذا أراد أن يغتسل من أثر من حسده؟