يتناول النقاش الشامل الذي بدأه وحيد السبتي المخاطر المتزايدة للذكاء الاصطناعي في مجال التعليم، حيث يسلط الضوء على إمكانية أن يصبح الذكاء الاصطناعي محفزًا رئيسيًا للتمييز العنصري والاجتماعي. يشير السبتي إلى أن عدم تنظيم استخدام الذكاء الاصطناعي وخوارزمياته يمكن أن يعزز الاختلافات الاجتماعية والثقافية الحالية، مما يؤدي إلى عقبات رقمية غير قابلة للاختراق. يدعم ملهام خالد هذا الرأي، موضحًا أن الخوارزميات يمكن أن توسع الفجوة التعليمية إذا لم يتم تصميمها وتقييمها بشفافية. تضيف شريفة سعودي أن البيانات المُسببة للانحياز التي تستخدمها خوارزميات الذكاء الاصطناعي تميل إلى إعادة خلق التفاوتات الموجودة بدلاً من معالجتها. تشير علياء السوسي إلى خطورة الاعتماد على نماذج التعلم المبنية على البيانات التاريخية التي تحتوي على انحرافات اجتماعية قديمة. ترى بلقيس بن ساسي أن الحل يكمن في مواجهة هذه المشاكل بشكل مباشر واتخاذ تدابير مضادة لمنع انتشار الانحياز. يؤكد تادلي بن زيد على أهمية مراقبة وانتقاد أنظمة الذكاء الاصطناعي طوال فترة تشغيلها للحفاظ عليها متوازنة وغير متحيزة. بشكل عام، يوضح النقاش الحاجة الملحة لفهم دقيق واحترازي لاستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي في التعليم لضمان توافر مصادر تعلم عاد
إقرأ أيضا:المعلوماتية بالعربية 2: نظام التشغيل ويندوز- بسم الله الرحمن الرحيمالحمد لله والصلاة والسلام على رسول اللهأما بعد، فإني تقدمت لخطبة فتاة منذ فترة
- أود السؤال عن مياه الصرف الصحي المنتشرة في الشوارع، حيث إن السيارة تمر في هذه المستنقعات، ويتأذى بها
- أنطونيو بابايوانو وأولمبياد أثينا عام ١٨٩٦
- نيكولو توركو لاعب كرة القدم الإيطالي الشاب
- كاديلاك أكس إل آر