في النقاش حول الذكاء الاصطناعي، يبرز وجهان متناقضان: الأول يركز على الفوائد الهائلة التي يمكن أن يقدمها في مجالات مثل الصحة والبيئة والعدالة الاجتماعية، كما يشير هناء التازي. هذا المنظور يؤكد على قدرة الذكاء الاصطناعي على إحداث نقلة نوعية إيجابية، مما يتطلب رقابة وضمانات لمنع الاستخدام الضار. من ناحية أخرى، يرى خالد زلوم أن الذكاء الاصطناعي مجرد أداة، وأن الحل يكمن في وضع إطار أخلاقي شامل واستراتيجيات تنظيمية فعالة. غادة المنور تضيف أن الخوف من الذكاء الاصطناعي مبني على افتراضات خاطئة، وتؤكد على ضرورة فهم بنائه العملي وحجمه الواسع قبل تشكيل أي انطباع عنه. الدكتور عبد الفتاح القاسمي يوازن بين هذه الآراء، مشددًا على أهمية الاعتراف بالمخاطر المحتملة دون تجاهل الإمكانات المثالية للتكنولوجيا. في النهاية، يدعو النقاش إلى حوار مفتوح ومستنير حول استخدام الذكاء الاصطناعي، مع التركيز على الموازنة بين الآثار المحتملة والإمكانات المثالية للتكنولوجيات الحديثة.
إقرأ أيضا:#تطبيق السنة الإدارية- زوجي يعمل في الغربة في بلد بالخارج وأسكن أنا وأمي وحدنا دون محرم مع الأولاد، فزوجي خارج البلاد وأبي
- بدر هاري
- Nicolaus Zinzendorf
- كنت في خلاف مع زوجي؛ فأقسمت أني لن أقلل أدبي معه، وعندما جاء ليخرج للعمل وقفت أمام الباب ولم أدعه يخ
- أختي تبلغ من العمر 30 عاماً ولم تتزوج بسبب رفض أبي المتكرر لزواجها، وهي الآن تمشي في طريق لا أعرف نه