تناولت المناقشة دور التعليم الإلكتروني، مع التركيز على موازنة استخدام التكنولوجيا وتأثيرها على العلاقات الإنسانية.
رُفعت مخاوف من أن الطبيعة الفردية للتعلم الإلكتروني قد تؤدي إلى عزوف الطلبة عن المشاركة، وتؤثر سلبًا على دافعيتهم ومشاعر الوحدة لديهم.
في المقابل، اقترح البعض تطوير الأدوات التكنولوجية لتحقيق مستوى أعلى من التفاعل والبقاء ضمن بيئة تعليمية مشوقة ومتكاملة. أكدت بعض الآراء على ضرورة عدم تجاهل التأثيرات الإيجابية للإلكترونيات في المجالات الأخرى وتوسيع استخدام الوسائل الذكية لزيادة فعالية التفاعلات الرقمية داخل عالم التعلم.
وشدد آخرون على أهمية الاحتفاظ بكلا جانبي العمل الحضوري والإلكتروني للحصول على نظام تعليمي متوازن ومتطور.
إقرأ أيضا:مساحة حوارية مغربية بعنوان: لا للفرنسة