تناولت نقاشات مجموعة “موازين التكنولوجيا والتعليم الذكي” موضوعًا حساسًا يتعلق باستخدام التقنيات الحديثة في العملية التعليمية مع الحفاظ على القيم الإنسانية الأصلية. أكدت أغلب المشاركات على ضرورة تحقيق توازن دقيق يسمح باستغلال التكنولوجيا دون إهمال الاحتياجات الاجتماعية والنفسية للطلاب. مثلت مريم بن زيدان وجهة نظر مفادها أن الانتقال نحو التعليم الإلكتروني يجب أن يكون شاملاً ويراعي احتياجات الطلاب الشخصية، مما يجعلها وسيلة داعمة وليس بديلاً كاملاً عن الأستاذ.
في حين أبدت نوال بن منصور مخاوف بشأن احتمال استبدال المدارس بأماكن مصطنعة تهتم بالجانب الرقمي أكثر من العاطفة والإنسانية، اقترح مهيب الشريف الجمع بين كلا العالمين -التكنولوجيا والعلاقات الإنسانية- لتحسين بيئة التعلم. ودعت وداد بن عزوز إلى تنظيم استخدام التكنولوجيا بطريقة تحافظ على القيم البشرية الأساسية، مؤكدة أيضًا على أهمية التدريب المناسب للمعلمين لتسهيل انتقالهم الناجح إلى البيئات التعليمية الافتراضية.
إقرأ أيضا:بيان دعم مبادرة لا للفرنسة بالمغربوفي نهاية المطاف، دعا مولاي إدريس البكري إلى تصميم وتطبيق تقنيات تعليمية ترتكز على الإنسان وتعزز خبرته
- أنا طالب جامعي, وليس باستطاعتي حضور جلسات علم في المساجد, خاصة أنه لا يوجد بالقرب منِّي من آمنه للاس
- فضيلة الشيخ لم أكن أعلم بأن الجنابة توجب الغسل، وفي الأصل لم أكن أعرف طريقة الغسل الصحيحة كنت أظن أن
- بينيلوبي أنتينا
- لديَّ سؤال من فضلكم بخصوص الدعاء التالي: «يا نور كل شيء وهداه، أنت الذي فلق الظلماتِ نورُه»، هل يجوز
- أنا أستقطع مبلغا صغيرا من مرتبي للصدقة ليس لأماكن محددة، ولكن حسب الاحتياج، هل يجوز أن يستخدم جزء من