تناولت نقاشات صاحب المنشور زليخة بن عزوز موضوعًا حيويًا يتعلق بدمج التكنولوجيا في التعليم بطريقة مسؤولة تحترم الهوية الثقافية والإسلامية. أكد المتحدثون، بما في ذلك المصطفى المهنا ومراد الكيلاني ويونس الدين السيوطي، على أهمية الحوار النقدي أثناء عملية الرقمنة. يشدد هؤلاء الخبراء على ضرورة إيجاد حلول تقنية تدعم القيم الإسلامية وتراعي العادات الثقافية المحلية. يقترحون تحقيق توازن بين احترام التراث واحتضان التقدم التكنولوجي.
كما أبرز يونس الدين السيوطي مخاطر محتملة للتقنيات الحديثة، مثل فقدان الشخصية الفردية وتركيز مفرط على القدرات المعرفية فقط. لذلك، يدعو إلى تعزيز التفكير النقدي والحفاظ على المبادئ الإسلامية كجزء أساسي من أي استراتيجية رقمية. وفي الختام، اتفق جميع الأطراف على أن هدف رقمنة التعليم ينبغي أن يكون دعم وتعزيز المفاهيم والقيم الإسلامية بدلاً من تغييبها أو تقويضها. ويمكن تحقيق ذلك عبر استخدام أدوات تكنولوجية تساهم في احترام وتعميق ثقافات وتقاليد مجتمعاتها المختلفة.
إقرأ أيضا:كتاب الجينوم- قال صلى الله عليه وسلم: من كانت عنده مَظلمةٌ لأخيه فليتحلَّلْه منها، فإنَّه ليس ثَمَّ دينارٌ ولا دره
- لويس الذهبي
- Ashland, California
- لدي صديق يعالج حالة عقم وهو يخضع الآن إلى فحوص وتحاليل منوية وربما يخضع إلى ما يسمى بعملية التخصيب ا
- إن الله تعالى خلق آدم على صورته، وعندما يدخل الجنة يكون طوله ستين ذراعاً بذراع الملك، وسؤالي: ما معن