الغدر، كوجه آخر للخيانة، يترك أثراً نفسيًّا مدمّراً على الضحايا إذ يُجسد خيانة الثقة التي تعد لبنة أساسية للعلاقات البشرية. عندما ينقلب موضع الأمانة ضده ويُخدع المرء، يُغمر بالمشاعر الصعبة كالآلام والحزن والخيبة والإرباك، مما قد يُؤدي لفقدان الثقة العامة تجاه الجميع. هذا الأمر يُصعب على التعافي والتغلب عليه، لا سيما في الثقافات الإسلامية والعربية التي تُقدّس الأمانة والصدق. القرآن الكريم يحذر بشدة من الخيانة ويقدم عبر نماذج تاريخية كيف انتهت بهم الأمور إلى المهالك. لذا، يتطلب التجاوز من أثار الغدر قوةً وصبرًا وتعاطفًا مع الذات، مع إمكانية اللجوء للدعائم الروحية والمعنوية، والبحث عن الدعم النفسي عند الحاجة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : عولمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قرأت في الفتوى: 223345 أن الطعم الحامض عند الاستيقاظ من النوم، لا يؤثر على الصيام، فهل هذا الطعم الح
- Behzad Ghaedi
- رجل أتى زوجته في دبرها وندم ثم عاد فكرر الفعل لعدة مرات وكل مرة يندم ويتوب والرجل تدل أفعاله على الص
- لدي سؤال يحيرني فأخي زوجته لا تنجب وأختي تأخذ دواء لا تستطيع التوقف لكي تنجب، وأنا أجهضت أكثر من مرة
- أهدى لقريبه هدية كان تملكها كهبة لا يعرف قيمتها ثم تبين أنها ذات قيمة عالية جدا هل يجوز له المطالبة