النص يشدد على ضرورة الحفاظ على اللسان في التعامل مع القيل والقال، حيث يُحرم الغيبة والبهتان والنميمة شرعاً ويُعتبر إهانة لصاحبها. يُؤكد أن الإساءة بالكلام عن الآخرين، حتى عند وصفهم بـ “الذين لا يمكنهم التحكم بلغتهم” ، قد تُعد غيبة أو بهتاناً.
في حال وصول الحديث إلى الطرف الآخر، يُنصَح بتصحيح المسألة والسعي لإصلاح العلاقة مع الغفلة عن الماضى والابتعاد عن زيادة الضرر. يُختتم النص بالتأكيد على أهمية الحفاظ على اللسان لحفظ حقوق الآخرين وصيانة الصداقات والعلاقات الإنسانية.