الفتوى الواضحة بشأن حكم تناول الطعام المجهول المصدر تستند إلى قاعدة شرعية أساسية هي “لا ضرر ولا ضرار”. هذه القاعدة تؤكد على ضرورة تجنب أي شيء قد يسبب ضرراً للإنسان، سواء كان ذلك الضرر جسدياً أو معنوياً. في سياق الطعام، تناول الأطعمة التي لا يُعرف مصدرها يمكن أن يكون محفوفاً بالمخاطر، حيث قد تكون هذه الأطعمة سامة أو غير صالحة للاستهلاك الآدمي. بالإضافة إلى ذلك، هناك احتمال أن تكون هذه الأطعمة محرمة شرعاً بسبب عدم معرفة حالتها الصحية. لذلك، يفضل دائماً تجنب الأطعمة مجهولة المصدر حفاظاً على سلامة الفرد وصحته الدينية والبدنية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قرأت في أحد المواقع الإسلامية لحديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم، ونصه نهى رسول الله صلى الله عليه و
- Down in a Hole
- أهل السنة والجماعة يقولون: إن الله بكل شيء عليم, فهل هذا يعني أن علم الله للغيب يكون إلى ما لا نهاية
- وردول
- مشكلتي أني لا أفرِّق بين القصة البيضاء والصفرة؛ لأن الصفرة لدي تخرج بيضاء مصفرة, وليست واضحة, والقصة