تناولت محادثة حول الفجوة التعليمية دور التكنولوجيا بشكل مفصّل، حيث سلط صاحب المنشور صباح الديب الضوء على كيف يمكن للتقدم التكنولوجي أن يفتح أبواباً جديدة أمام التعلم، ولكنّه قد يؤدي أيضاً إلى توسيع الهوة بين الطلاب ذوي الخلفيات الاقتصادية المختلفة. وقد شدد المتحدثون على عدة نقاط جوهرية؛ أولها اعتبار التكنولوجيا أداة أساسية لحل المشكلة، وليس فقط حلولاً تكنولوجية وحدها قادرة على سد الفجوة. ثانياً، التأكيد على حاجة جميع الطلاب لبنية تحتية مناسبة لدعم استفادتهم الكاملة من التقنيات الجديدة. بالإضافة إلى ذلك، نوهوا بأهمية تقديم الدعم الاجتماعي والاقتصادي للطلاب لتحقيق المساواة في الفرص التعليمية. علاوة على ذلك، أكدت عبير الحدادي وأكد كامل العسيري وبوزيد بن منصور على ضرورة تزويد المعلمين بالتدريب المناسب لاستخدام التكنولوجيا بكفاءة وفعاليتها القصوى. وفي الختام، اتفق الجميع على أهمية الشراكة بين الجهات الحكومية والمجتمع المدني والقطاع الخاص لإيجاد وتوزيع الموارد اللازمة لمواجهة هذا التحدي الكبير.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مضَعضَع- مقاطعة بردسكان
- من يرغب أن يحتاط في دينه ويعيد صلوات وصياما يشك فيها لعدد غير محدد من الأيام حتى يطمئن قلبه ويقوم بإ
- ما حكم من يخجل من سؤال الشيوخ في مدينته، ولا يثق بعلمهم، ويقوم بطرح السؤال عليكم رغم وجود وقت طويل ل
- أشكو من تفريطي في حق الله سبحانه وتعالى عندما تكون زوجتي وأولادي معي في بلاد الغربة, فالعمل يهلكني ف
- استعملت في نهار رمضان رائحة (عطر) كنت أجد طعمه في حلقي بعد الاستعمال فهل في ذلك شيء ؟