يُظهر الشعر الجاهلي الفخر كمحورًا بارزًا يعكس قيمَ العروبة والكرم التي كانت ركائز المجتمع العربي آنذاك. قصائد الفرسان الأجواد، مثلاً، تُشيد بمكانتهم الاجتماعية وارتفاع منزلتهم لدى قبائلهم ومجتمعهم بأسره، فكفاءة شجاعتهم ونبل أخلاقهم وكريم طبائعهم يصفّونها بشكل فخر. تُبرز قصائد الشعراء أمثال امرؤ القيس وعمر بن كلثوم الطائي هذا الفخر من خلال إحياء تراثهم العريق، وتقديم صور لمجد أسلافهم وشجاعتهم في الحرب ، وبيان قوة تحالفاتهم وتضامنهم. ويمتد هذا الفخر إلى شخصيات فارسية شهيرة مثل عنترة بن شداد، حيث يصف نفسه بـ “حصن حصين” لكل من ينتمي إليه، مُؤكداً على قدرته على الحماية والوفاء.
إقرأ أيضا:نصَب: وضع القدر فوق النارمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا دِستيفانو لاعبة الجمباز الأرجنتينية
- ما حكم لمس النساء؟ إذا كان حراما فكيف نفعل حيث يكون الازدحام في الحافلة، فيتوجب عليك لمس النساء، أو
- أنا أشتغل وكيلًا لشركة أمريكية في مجال التجارة الإلكترونية -البيع والشراء على الإنترنت-، والشركة عمل
- نحن في بلادنا ليبيا توجد لدينا معاهد عليا في تخصص الكومبيوتر بعد الثانوي خاصة فقط بمعنى نظام سمستر و
- أتمنى أن تعطوني إجابة كافية على موضوع تعليق الصور فهنا في الشام كثيرا ما أرى صورا معلقة لعلماء كبار