الفدية المستحقة لمن فرّطوا في واجبات حجهم هي تعويض مالي يُدفع للمساكين والمحتاجين في مكة المكرمة، وذلك لتغطية الخطايا التي ارتكبوها أثناء أداء مناسك الحج. هذه الخطايا تشمل عدم الإحرام من الميقات، وعدم الصيام أثناء الحج وبعده، ونسيان ذبح الهدي بسبب الظروف المالية أو النسيان. وفقًا لتعليمات الشيخ محمد بن صالح العثيمين، فإن الشخص الذي يعجز عن دفع الفدية ليس ملزمًا بصلاة خاصة أو صيام طويل عوضًا عنها، بل يكفيه الشعور بالندم والاستعداد للتغيير مستقبلاً. إذا كان الشخص قادرًا ماليًا على تقديم هذه الصدقة، فذلك سيكون أفضل خيار له. يمكن توكيل شخص موثوق لإتمام عملية الذبح وتوزيع اللحوم بين الفقراء في المدينة المنورة. يشمل هذا الدين جميع الأشخاص الذين شاركوا في الرحلة ممن كانوا فوق السن القانونية حينها.
إقرأ أيضا:تابث بن قرةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي حول الزكاة. فقد من الله علي بعمل في شركة فرنسية للاتصالات بدأت معها في اكتو بر 2007 إلى الآن.
- قال تعالى في سورة البقرة: ثم قست قلوبكم من بعد ذلك فهي كالحجارة أو أشد قسوة. لماذا وصف الله قلوب بني
- لدى أبي محطة وقود، وهو يبني الآن صالة أفراح، سيكون فيها معازف وغيره ، وهو يريد أن ينقلني إلى مدرسة خ
- Blown Away (Carrie Underwood song)
- في الستينيات تم تأميم منازل وممتلكات لتجار في عدن ـ ومنهم أسرتي ـ من قبل الدولة الاشتراكية آنذاك، وأ