يتناول هذا المقال الفرق الرئيسي بين التنمر والعنف استنادًا إلى المعلومات المقدمة بالنص. يُعرَّف التنمر بأنه استهداف فرد أو مجموعة لأخرى عبر وسائل مختلفة كالتهديد، والإساءة الجسدية أو اللفظية، والتجاهل المتعمّد لإلحاق الألم النفسي. بينما يشير العنف إلى استخدام القوة – سواء كانت جسدية أو معنوية – بقصد إيذاء الآخرين عمدًا. رغم تشابههما في كونهما مظاهر عدوانية، فإن التنمر غالبًا ما يستخدم للإخضاع والاستعلاء، أما العنف فهو أكثر مباشرة وقوة.
من حيث الأنواع، يشتمل التنمر على عدة أشكال منها البدني (مثل الاعتداء)، اللفظي (السخرية والسخرية)، الاجتماعي (تجاهل الضحية)، النفسي (نظرات سيئة) والإلكتروني (الهجوم عبر الإنترنت). وفي المقابل، يقسم العنف إلى مادّي وجسدي مباشر، مدرسي متعلق بالمؤسسات التعليمية، جماعي مرتبط بالحركات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والمعنوي المرتبط بحرمان الأفراد من حقوقهم الأساسية للتعبير الحر.
إقرأ أيضا:كتاب الفيروسات: مُقدّمة قصيرة جدًّابالإضافة لذلك، تختلف دوافع كلٍّ منهما أيضًا؛ إذ قد يدفع الرغبة في السيطرة وتحقيق مكانة أعلى داخل المجتمع بعض الأشخاص لممارسة التن
- إخواني في مركز الفتوى، أنا أعمل في مجال الفنادق وعندي سكان لديهم عندي تأمينات وفي حالة خروج الساكن أ
- يقول الله تعالى: (لَوِ اطَّلَعْتَ عَلَيْهِمْ لَوَلَّيْتَ مِنْهُمْ فِرَارًا وَلَمُلِئْتَ مِنْهُمْ رُع
- والدي كبير في العمر ويعاني من ضمور في الدماغ، المشكلة هي أنه يسب الذات الإلهيه باستمرار، أجمع الأطبا
- نحن طلبة في كندا ولدينا إحدى الأخوات التي للتو دخلت الإسلام ولله الحمد وهي من شرق آسيا وليس في عائلت
- تقدمنا إلى الصندوق العقاري أنا والوالد باسمي ومنه الأرض وبعض المبالغ وتم الانتهاء من الإعمار وتسديد