الرقية المشروعة هي ما يُستخدم لعلاج الفزع أو الجنون، حيث يُستعان بالله وبأسمائه وبالمعوذات، وهي جائزة إذا تحققت شروطها. وقد ورد عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه أمر بالرقية في حالات معينة، مثل رؤية جارية في وجهها سَفْعة. أما الرقية المحرمة فتكون على نوعين: الشرك الأكبر والشرك الأصغر. الشرك الأكبر يتضمن الاستعانة بأسماء الملائكة والأنبياء والمرسلين، أو المقبورين، أو الأولياء، أو الجن، أو الشياطين، أو الأصنام، أو الأحجار المباركة، أو الأشجار. هذه الرقية تُخرج صاحبها من الملة لأنها تقرب لغير الله. أما الشرك الأصغر فيكون عندما تفقد الرقية المشروعة شرطاً من شروطها، مثل أن تكون بلغة غير العربية أو بمزيج من اللغات، مما يجعلها وسيلة للشرك الأكبر.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : ساحمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم أن ترضع الأم طفلها وهي حامل مع العلم أن طفلي يكمل سبعة أشهر بعد أسبوع وأنا حامل في الشهر الثا
- هل إذا ترك الزوج غرفة النوم ونام بغرفة مجاورة نظرا لأن الجو بها رطب. وليس حارا كالأخرى. يكون عليه إث
- عقد الأب مع أحد أبنائه عقد إيجار لشقة، وعقد إيجار لشقة أخرى لابن آخر، وكان دائمًا يقول لهم بالكلام إ
- ما حكم الصلاة خلف إمام سألته عن الاستغاثة بالأولياء، فأجاب: إن كان بقصد الشفاعة، فلا بأس؟ وسألته عن
- إخوتي الأفاضل أريد توضيح قذف المحصنات المؤمنات: هل إذا سمعت عن فتاة أنها أقامت علاقة محرمة مع شاب وأ