بالنظر إلى النص المقدم، يمكن تحديد الفرق الرئيسي بين السلعة والبضاعة بأن الأول يشير عادة إلى المادة الخام المستخدمة في عملية التصنيع بينما الثانية تشير إلى المنتج النهائي جاهز للبيع للمستهلك. رغم اختلاف موقعهما ضمن سلسلة الإنتاج -حيث تأتي السلعة أولًا وأخيرًا يأتي المنتج- إلا أنها تعتبر جزءًا لا يتجزأ من العملية برمتها. مثال بسيط لذلك هو النفط (كمثال على سلعة) والذي يستخدم كمكون أساسي لإنتاج الوقود (مثال لبضاعة).
وتنقسم السلع غالبًا إلى نوعين: “صلبة” مثل المعادن والأخشاب، و”ناعمة” بما فيها المحاصيل الزراعية كالقهوة والشاي. ومن ناحية أخرى، ينقسم المنتج أيضًا حسب طبيعة الاستخدام: هناك ما يعرف بـ “السلع الاستهلاكية الدائمة”، والتي تستمر لفترة طويلة نسبياً مثل الأجهزة الكهربائية، مقابل “السلع الاستهلاكية قصيرة العمر”، تلك التي يتم استهلاكها بسرعة وتستوجب إعادة الشراء بشكل دوري كتلك الموجودة في قسم البقالة.
إقرأ أيضا:الحَوْلي (الخروف)يتمثل أحد الاعتبارات المهمة فيما يتعلق بتقييم كلٍّ منهما في كيفية التعامل معه تجاريًا. فعلى سبيل المثال، عندما تقوم بإجراء تحليلات لسوق السلع، فإن
- قلت لزوجتي: «أنت طالق إذا خرجت من الباب قبل أن تتنازلي عن الشكوى»، فلم تخرج من الباب، وبعد عشر دقائق
- هل يجوز أن يشترط الدعاة تحديد الأجرة مقابل إلقائهم الدروس والمحاضرات؟ فيقولون إن لم تعطنا كذا لا أحض
- بالعربية: آشلي غراهام
- أعلم أنه من ضمن ثواب الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم أن ترفع لي عشر درجات، فهل إذا صليت على النب
- أريد أن أسأل عن رسم القرآن الكريم، هل هو توقيفي عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أم لا؟ وما الدليل إذا