في الإسلام، يُعتبر الصيام من العبادات الأساسية، ولكن هناك حالات معينة تتطلب من المسلم دفع فدية أو كفارة. الفدية هي ما يجب على الشخص دفعه عند عدم القدرة على الصيام بسبب مرض أو سفر، وتتمثل في إطعام مسكين عن كل يوم أفطره، بمقدار مد من الطعام، أي حوالي 750 غراماً من الأرز أو ما يعادله من طعام البلد. أما الكفارة فهي ما يجب على الشخص دفعه عند تأخير القضاء عن رمضان أو الإفطار المتعمد في رمضان، وهي أكثر شدة من الفدية. هناك ثلاثة أنواع من الكفارات: كفارة الظهار، وكفارة القتل، وكفارة الجماع في نهار رمضان. في كل نوع من هذه الكفارات، يجب على الشخص إعتاق رقبة مؤمنة، ثم صيام شهرين متتابعين، ثم إطعام ستين مسكيناً. من المهم أن تكون الكفارة قبل القضاء، أي يجب على الشخص دفع الكفارة قبل أن يقوم بالقضاء عن الأيام التي أفطرها.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الزواقة او زوّاكةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجب وصف كل فعل لله بأنه حكيم، كهدمه عز وجل لقرية بزلزال، مع العلم أني أعلم أن أفعاله عز وجل كلها
- أنا أستاذة في التعليم الثانوي وفي آخر الفصل الدراسي تم توزيع الجوائز على الطلبة المتفوقين، فكلفني ال
- في سورة الفتح الآية العاشرة( ومن أوفى بما عاهد عليهُ الله فسيؤتيهِ أجراً عظيما )..... ما إعراب كلمة
- ما هو حكم زواج الأسير أقصد المعتقل السياسي وإن كان شروط الزواج متوفرة، وما حكم جماع الزوج بزوجته بال
- في الكثير من الأفلام و المسلسلات تخرج الممثلات بثياب عارية أكثر من قمصان النوم و عند التمثيل لا يتور