الأورام الحميدة والخبيثة تختلف بشكل أساسي في طريقة انتشارها وتأثيرها على الصحة. الأورام الحميدة تبقى محصورة في مكان نشوئها ولا تنتشر إلى مناطق أخرى من الجسم، مما يجعلها قابلة للعلاج بالكامل عبر الجراحة. رغم أنها قد تضغط على الأعضاء القريبة وتسبب بعض الأعراض، إلا أنها ليست خطيرة مثل الأورام الخبيثة. أمثلة على الأورام الحميدة تشمل الليفيات في الثدي وأورام الغدة الدرقية الغدية. من ناحية أخرى، الأورام الخبيثة أو السرطانات قادرة على الانتشار خارج النسيج الأصلي لتصل إلى أجزاء أخرى من الجسم، مما يؤدي إلى تكوين نقائل. هذه الأورام يمكن أن تعطل وظائف الجسم الطبيعية وتهدد الحياة بسبب قدرتها على التكاثر بلا حدود تقريبًا. سرطان الرئة والثدي والكبد هي أمثلة بارزة على الأورام الخبيثة.
إقرأ أيضا:كتاب التصحر في الوطن العربيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل النوم باللبس الأسمر مكروه ؟ لأنا نسمع بعض الناس يقولون لا تناموا باللون الأسود؟
- New Partnership for Africa's Development
- لاباز، ابرا (الفلبين)
- أنا طالب في مدرسة، و في كل يوم في المدرسة يتم تقديم برنامج صباحي، وقبل ختام البرنامج بقليل يتجه جميع
- كان علي ثلاث كفارات أيمان ولم أعلم كيف أخرجها فقمت بالاتصال على دار الفتوى في مدينتنا وقالوا لي إنه