كان الفريق المصري رائد العروبة في كرنفال كرة القدم العالمية عندما أصبح أول فريق عربي ينضم إلى كأس العالم في نسخته الثالثة التي أقيمت في إيطاليا عام 1934. هذا الإنجاز لم يُسجل فقط اسم مصر في التاريخ الرياضي، بل عزز أيضًا مكانة القارة الأفريقية بأكملها. واجه الفريق المصري تحديًا كبيرًا أمام حامل اللقب آنذاك، هنغاريا المجر، وتمكن من تحقيق فوز تاريخي بنتيجة 4-2، بفضل تألق النجم عبد الرحمن فوزي. الطريق إلى النهائيات لم يكن سهلاً، حيث تطلب التأهل اجتياز تصفيات متطلبة شملت مواجهات مع فلسطين وتركيا. منذ ذلك الحين، استمرت مسيرة الفرق العربية في كأس العالم، حيث شاركت دول مثل المغرب وتونس والعراق والسعودية في النسخ اللاحقة. آخر ظهور للعرب مجتمعين كان في مونديال 2018 في روسيا، حيث شاركت السعودية ومصر وتونس والمغرب. هذا الإنجاز لم يكن مجرد تحقيق حلم بلوغ النهائيات، بل كان أيضًا قدرة على التفرد بشكل ملفت للأنظار وسط أهم المنافسات السنوية المنتظرة بشغف شديد.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : العساس- توجد خادمة عند جدتي تعمل على كفالتي، وتواجه هذه الخادمة مشاكل من أقارب جدتي مرات عديدة، وقبل يومين ح
- "الالبوم الثالث عشر للفنان الأمريكي لـلـل كول جي: أوتينتيك"
- كنت صغيرا ألعب الكرة فمرت سيارة ودهست البالون بسبب تمريري للكرة، فهل علي الضمان؟.
- من صلى صلواته الخمس كل يوم إلا أن وضوءه غير كامل بمعنى أنه يتوضأ لكنه لا يغسل كامل العضو في الوضوء (
- أحد الأشخاص من السعودية لديه والدة أجنبية تعرفت على أحد الأشخاص من جنسيتها وهي على ذمة أبيه، ثم ما ل