في النقاش الذي حضره عبد الحق الصيادي، تم التركيز على دور الأنظمة المالية العالمية في تعميق الفقر المدقع. معظم المشاركين أكدوا أن المؤسسات المالية العالمية تساهم في زيادة عدم المساواة الاقتصادية. حصة القروي ووسيلة البوزيدي ونيروز التلمساني اتفقوا على أن تغيير النظام العالمي ضروري لتحقيق العدالة الاجتماعية والاقتصادية. البوزيدي أضافت أن أداء الحكومات الوطنية يجب أن يكون جزءًا من الحل، بينما شدد التلمساني على أهمية مراجعة الأولويات السياسية المحلية. كلا الطرفين شجعا على تنفيذ إصلاحات وطنية شاملة إلى جانب الإصلاحات العالمية للتخلص من الفقر. في النهاية، دعت البوزيدي إلى إجراء تغييرات جوهرية في السياسات المالية الدولية لنشر الفرص بشكل عادل لجميع الأفراد.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الشّطّابةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل الميت بحادت سيارة وهو في طريقه للجامع يعتبر شهيدا
- أقوم في بعض الأحيان بقراءة الفاتحة أو جزء منها وأحيانا السورة بعد الفاتحة سرا «في الصلاة الجهرية وجه
- Ribeira Brava, Madeira
- بالطبع، يمكن إعادة صياغة عنوان المقال المقترح إلى "المشي خلفك: دراسة في علم النفس الاجتماعي والتواصل غير اللفظي".
- أنا شاب عمري 29 سنة، ولم أستطع الزواج بسبب الوضع المادي الضعيف، ودائمًا أستخدم العادة السرية؛ لأني ل