في النقاش الذي حضره عبد الحق الصيادي، تم التركيز على دور الأنظمة المالية العالمية في تعميق الفقر المدقع. معظم المشاركين أكدوا أن المؤسسات المالية العالمية تساهم في زيادة عدم المساواة الاقتصادية. حصة القروي ووسيلة البوزيدي ونيروز التلمساني اتفقوا على أن تغيير النظام العالمي ضروري لتحقيق العدالة الاجتماعية والاقتصادية. البوزيدي أضافت أن أداء الحكومات الوطنية يجب أن يكون جزءًا من الحل، بينما شدد التلمساني على أهمية مراجعة الأولويات السياسية المحلية. كلا الطرفين شجعا على تنفيذ إصلاحات وطنية شاملة إلى جانب الإصلاحات العالمية للتخلص من الفقر. في النهاية، دعت البوزيدي إلى إجراء تغييرات جوهرية في السياسات المالية الدولية لنشر الفرص بشكل عادل لجميع الأفراد.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : وَقِيلَمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل أرسل الله الرسل من النساء؟ وما تفسيركم لخطاب الملائكة لمريم عليها السلام؟ وجزاكم الله خيراً.
- نجم كارينا ألفا جي (AG Carinae)
- إذا كانت شركة تصنع منتجات، وتنزل بها بعروض متغيرة كل شهر في كتالوج، وتطلب من التجار أن يلتزموا بأسعا
- أخي جاك
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ماذا يقصد بالعبارة «لا يستشفع بالله على أحد من خلقه»؟